أعلنت شركة “كانون” عن إطلاق ماسح ضوئي مكتبي جديد يوفر أداءً موثوقاً وآمناً وإنتاجية عالية بتصميم صغير الحجم، لخدمة مساحات العمل العصرية المزدحمة.
ويساعد الماسح imageFORMULA DR-S250N DR-S250N في إجراء عمليات المسح بسرعة وبساطة، بالإضافة إلى مشاركة المستندات من مجموعة واسعة من الأجهزة.
- Advertisement -
كما يساعد هذا الماسح الضوئي المكتبي بحجم A4 في تعزيز مستويات التعاون عبر مواقع العمل المتعددة، حيث يُسهل مشاركة الملفات بسرعة ويدعم إنجاز المهام التي تتطلب الكثير من الملفات.
اتصال مرن واستخدامات متعددة
ووفق “كانون” يوفر جهاز imageFORMULA DR-S250N طريقة سهلة وواضحة لمشاركة المستندات مع خيارات اتصال مرنة، حيث يمكن للمستخدمين الاتصال بالجهاز بسلاسة عبر شبكات الاتصالات المحلية اللاسلكية، أو مباشرةً عبر وحدة تخزين USB.
وتساعد أداة مسح الويب الفعالة في الجهاز على خفض أوقات الإعداد الطويلة التي تتطلبها عمليات تثبيت برامج التشغيل والبرمجيات، مما يسرّع سير العمل.
ويمكن للمستخدمين بدء تشغيل الجهاز بسهولة بمجرد مسح رمز الاستجابة السريعة المعروض على الماسح الضوئي باستخدام أجهزتهم المحمولة – مما يوفر اتصالاً فورياً بتطبيق الماسح الضوئي القائم على المتصفح؛ CaptureOnTouch LITE Web.
ويتوافق imageFORMULA DR-S250N أيضاً مع مجموعة متنوعة من الأجهزة، بما في ذلك الأجهزة اللوحية، وأجهزة الحاسوب الشخصية، وأجهزة ماك برو، وأجهزة كروم بوك، مما يوفر المرونة والراحة للمستخدمين الذين يبحثون عن إمكانات قوية للمسح الضوئي ضمن مكاتبهم أو في بيئات العمل المشتركة.
ويتميز الجهاز بوظيفة المسح الضوئي المباشر، مما يمكّن المستخدمين من إعداد إجراءات المسح الروتينية بشكل مباشر دون الحاجة إلى جهاز حاسوب أو برنامج مسح إضافي.
وبالتالي، يستطيع موظفو الشركة مسح المستندات مباشرةً إلى البريد الإلكتروني، والمجلدات المشتركة، ومنصات التعاون مثل تطبيقات “مايكروسوفت تيمز” و”سلاك” بضغطة زر واحدة.
تصميم يراعي الاستدامة
وتم تصميم جهاز imageFORMULA DR-S250N مع مراعاة كبيرة للاستدامة – حيث يتم استخدام الطاقة الشمسية المتجددة أثناء إنتاج الجهاز، كما يمكن إعادة استخدام عبوته القابلة للتحلل.
علاوةً على ذلك، تُستخدم المواد البلاستيكية المعاد تدويرها في صناعة الجهاز ذاته، بالإضافة إلى مكوناته المتينة التي تم تصميمها لتدوم لفترة أطول. كما يتميز الجهاز بوزنه الخفيف البالغ 3.4 كجم، مما يساعد في تخفيف التأثير البيئي المرتبط بنقله.
