ملفات وتقارير
رسمياً.. الملك تشارلز الثالث يعين ريشي سوناك رئيساً للوزراء
أخبار الجزائر – وكالات | قال رئيس الحكومة البريطاني الجديد ريشي سوناك، الثلاثاء، إن “قرارات صعبة” ستُتخذ لإصلاح “الأخطاء” التي ارتُكبت في عهد ليز تراس التي اضطرّت للاستقالة بعد عاصفة مالية أثارها برنامجها الاقتصادي.
وأوضح رئيس الحكومة البالغ من العمر 42 عاماً في أول تصريح له أمام بوابة “10 داونينغ ستريت”، “سأضع الاستقرار الاقتصادي والثقة الاقتصاديين في قلب برنامج هذه الحكومة. وهذا يعني أنّ هناك قرارات صعبة يجب أن تُتخذ”.
وعيّن ملك بريطانيا تشالز الثالث زعيم حزب المحافظين الجديد سوناك الثلاثاء، كثاني رئيس للوزراء في عهده بعد وقت قصير من قبوله استقالة ليز تراس.
وهذه المرة الأولى التي يسمّي فيها الملك تشالز الثالث رئيساً للحكومة. فقد سُميت رئيسة الحكومة المستقيلة ليز تراس من قبل الملكة إليزابيث الثانية في السادس من سبتمبر في قصر بلمورال الأسكتلندي. ثمّ توفّيت الملكة بعد ذلك بيومين.
وبعد وصوله إلى قصر باكنغهام عند الساعة 10.07 بتوقيت غرينتش، عقد وزير المال السابق البالغ من العمر 42 عاماً أول لقاء له مع الملك، وفقاً للصور التي وزّعها قصر باكنغهام.
وانتخب وزير المالية البريطاني السابق ريشي سوناك أمس، الإثنين، رئيساً لحزب المحافظين في بريطانيا، ليصبح رئيس الوزراء الجديد خلفاً لليز تراس بعد انسحاب بوريس جونسون من السباق.
وبذلك، يدخل سوناك البالغ 42 عاماً التاريخ كأول شخص غير أبيض يدير حكومة المملكة المتحدة. وهو حفيد مهاجرين من أصول هندية ومصرفي سابق ثري، سلك الطريق المعتاد للنخبة البريطانية.
وبعد فوزه داخل حزب المحافظين الاثنين، وعد سوناك بـ”الاستقرار والوحدة”. وقال إنّ “جمع الحزب والبلاد سيكون أولويتي القصوى”، مضيفاً أنّ “المملكة المتحدة دولة عظيمة لكن لا شكّ في أننا نواجه تحدّياً اقتصادياً عميقاً”.
مواجهة أزمة اقتصادية خانقة
وسيصبح سوناك رئيساً للحكومة في بلد يواجه أزمة اقتصادية واجتماعية خطيرة. فقد تخطّى التضخّم معدّل الـ10 في المئة وهو الأعلى بين دول مجموعة السبع. ويأتي ذلك فيما لا تزال أسعار الطاقة آخذة في الارتفاع وكذلك أسعار المواد الغذائية، وفي الوقت الذي تحوم فيه مخاطر الركود.
وسيتعيّن على سوناك تهدئة الأسواق التي اهتزّت بسبب إعلانات ميزانية حكومة ليز تراس في نهاية سبتمبر، والتي أُلغيت معظم أجزائها في سياق اتخذ منحى كارثياً.
ويصل سوناك إلى السلطة خلال مرحلة غير مسبوقة من عدم الاستقرار. وهو خامس رئيس للحكومة البريطانية منذ العام 2016، عندما اختارت البلاد الخروج من الاتحاد الأوروبي في استفتاءٍ أُجري حينها.
سيترأس سوناك حزب المحافظين الذي يشهد انقسامات عميقة بعد 12 عاماً على وجوده في السلطة. وحذّر النواب في معسكره من أنه يجب عليهم “الاتحاد أو الموت”، في ظلّ تحقيق المعارضة العمّالية تقدّماً في استطلاعات الرأي قبل عامين من الانتخابات العامّة.
وحلّ هذا التحذير على الصفحات الأولى من الصحف اليومية البريطانية. فقد أشادت “ذي ديلي ميل” بـ”حقبة جديدة”، بينما قالت “ذا صن”، “عسى أن تكون القوة معك ريشي”، واضعة سيفاً ضوئياً في يد هذا المشجِّع الكبير لسلسلة “حرب النجوم”.
استبعاد انتخابات مبكرة
استبعد سوناك انتخابات مبكرة يطالب بها حزب “العمّال”. ولكن وفقاً لاستطلاع أجرته شركة “إيبسوس” الإثنين، فقد أعرب 62 في المئة من الناخبين عن رغبتهم في إجراء مثل هذه الانتخابات قبل نهاية العام 2022.
كذلك، أفاد استطلاع أجراه مركز “يوغوف” بأنّ 38 في المئة فقط من البريطانيين راضون عن تبوّء ريشي سوناك رئاسة الحكومة.
وسيتعيّن على هذا المؤيّد لـ”بريكست” والذي ينظر إليه على أنه براغماتي، تشكيل حكومة بسرعة من أجل منح ضمانات للأسواق وإرضاء المجموعات المكوِّنة لغالبيته، في ظلّ مخاطر مواجهة مصير ليز تراس. كذلك، سيتعيّن عليه شرح نواياه خصوصاً أنه لم يتحدّث عنها خلال الحملة السريعة لرئاسة حزب المحافظين التي بدأت الخميس.
فقد فاز سوناك بدون برنامج أو تصويت من الأعضاء، بعد تخلّي رئيس الوزراء السابق بوريس جونسون عن الترشّح وفشل منافسته بيني موردنت في التأهّل.
وخلال الحملة الانتخابية السابقة التي جرت في الصيف، والتي خسر خلالها أمام ليز تراس، شدّد وزير المال السابق (2020-2022) على ضرورة محاربة التضخّم واصفاً وعود تراس بخفض الضرائب بـ”الحكاية الخيالية”.
وفي ما يتعلّق بالهجرة، أعرب سوناك عن تأييده للبرنامج المثير للجدل والمتمثّل في إرسال المهاجرين الذين وصلوا بشكل غير قانوني إلى المملكة المتحدة إلى رواندا. ومع ذلك، تمّ حظر هذا المشروع في المحكمة.
والاثنين، وصف الرئيس الأميركي جو بايدن اختيار ريشي سوناك كأول رئيس وزراء غير أبيض لبريطانيا بأنه إنجاز “رائد”.
وهنّأ رئيس المجلس الأوروبي شارل ميشال الاثنين سوناك، مشدّداً على ضرورة إعادة “الاستقرار” إلى المملكة المتحدة.
بدوره، هنّأ رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي زعيم حزب المحافظين الجديد، مرحّباً بوجود هذا “الجسر الحي” مع بلاده والذي يشكله هنود المملكة المتحدة، “في الوقت الذي نقوم فيه بتحويل روابطنا التاريخية إلى شراكة حديثة”.
الأولى
الذكاء الاصطناعي في غرف التحرير الجزائرية: بين التطور المهني وتهديد القيم الصحفية
في السنوات الأخيرة، أصبح الذكاء الاصطناعي (AI) من أبرز التقنيات التي تقتحم المجالات المختلفة، ومنها الإعلام والصحافة.
أصبح الصحفيون في مختلف أنحاء العالم، بما في ذلك الجزائر، يتعاملون مع أدوات ذكاء اصطناعي تساعدهم في التحرير، الترجمة، تدقيق النصوص، وحتى اقتراح العناوين.
لكن…
هل هذه الأدوات تعني تطورًا مهنيًا؟ أم تهديدًا حقيقيًا للصحفي ومصداقية المعلومة؟
هذا ما نحاول الغوص فيه في هذا المقال التحليلي الذي يكشف لنا “ما وراء الخبر”.
ما هو الذكاء الاصطناعي في الإعلام؟
الذكاء الاصطناعي في الصحافة لا يعني فقط الروبوتات أو الأنظمة الخارقة، بل يشمل تطبيقات بسيطة ومباشرة، منها:
- أدوات تدقيق لغوي مثل Grammarly وLanguageTool
- برامج توليد العناوين مثل Headline Studio
- مولدات محتوى مثل ChatGPT
- أنظمة توصية الأخبار في المواقع
- أدوات التحقق من الأخبار والصور والفيديوهات
هذه الأدوات قادرة على تحسين السرعة والكفاءة، لكنها أيضًا تطرح تساؤلات أخلاقية وجوهرية.
الواقع داخل غرف التحرير الجزائرية
رغم أن الإعلام الجزائري بدأ يدخل عالم الرقمنة، فإن تبني أدوات الذكاء الاصطناعي لا يزال محدودًا جدًا.
ويُعزى ذلك إلى عدّة عوامل:
- ضعف التكوين التكنولوجي للصحفيين
- نقص الوعي بأهمية الأدوات الحديثة
- قلة الموارد التقنية لدى أغلب المؤسسات الإعلامية
- غياب محتوى عربي موجه خصيصًا للصحفي الجزائري
يقول الصحفي “ياسين ب.” من جريدة إلكترونية جزائرية:
“نسمع عن أدوات تساعد الصحفي، لكننا لا نملك وقتًا أو تدريبًا لاستخدامها بشكل فعلي… أحيانًا نظن أن التكنولوجيا حكر على الإعلام الغربي.”
بين التمكين والتهميش: هل يشكل AI تهديدًا للصحفي؟
هنا يبرز الانقسام في الرأي داخل الوسط الصحفي:
- فريق يرى أن الذكاء الاصطناعي يدعم الصحفي ويقلل من الأخطاء ويوفر وقت البحث والتحرير.
- وآخر يخشى أن يُستبدل الصحفي بالكامل بأدوات تكتب وتنشر دون تدخل بشري.
لكن الحقيقة أكثر تعقيدًا.
الذكاء الاصطناعي لا يملك الوعي، ولا الفهم السياقي، ولا الأخلاقيات المهنية التي يمتلكها الإنسان.
الصحافة ليست مجرد “نص مكتوب”، بل عملية تحليل، وتحرٍّ، ومسؤولية أمام الجمهور.
تحديات التحقق والموثوقية
من أخطر الإشكالات التي يطرحها الذكاء الاصطناعي: إنتاج أخبار زائفة أو مضللة دون قصد.
فمثلاً، يمكن لمولد نصوص أن يؤلف خبرًا كاملاً بأسلوب واقعي لكن بمعلومات غير صحيحة تمامًا.
كما يمكن تزييف صور وفيديوهات باستخدام أدوات “Deepfake”، مما يصعب مهمة الصحفي في التحقق.
هنا تصبح الحاجة إلى صحفيين مدرّبين على أدوات التحقق أكبر من أي وقت مضى.
أمثلة من تجارب عالمية
في وكالة “أسوشيتد برس”، تُستخدم برامج AI لكتابة تقارير اقتصادية بسيطة.
صحيفة “واشنطن بوست” طوّرت أداة باسم Heliograf، تولد تقارير رياضية وانتخابية قصيرة.
لكن رغم هذا، لم تُستغنَ عن الصحفيين، بل وُجهوا نحو المهام التحليلية والقصصية.
ما يعني أن الذكاء الاصطناعي لا يُقصي الصحفي، بل يعيد تشكيل دوره.
ما الذي يمكن أن تفعله المؤسسات الجزائرية؟
🔹 تدريب الصحفيين على أدوات التحرير والتوثيق المدعومة بالذكاء الاصطناعي
🔹 إنشاء منصات تحقق جزائرية موثوقة
🔹 ترجمة وتكييف أدوات الذكاء الاصطناعي لتناسب اللغة العربية والسياق المحلي
🔹 توجيه الذكاء الاصطناعي لخدمة الصحافة الاستقصائية
الخلاصة:
الذكاء الاصطناعي فرصة حقيقية للإعلام الجزائري ليدخل عصرًا جديدًا من الاحترافية والسرعة.
لكنه أيضًا تحدٍّ أخلاقي ومهني، يتطلب وعيًا وتخطيطًا لاستخدامه في دعم الصحافة، لا إضعافها.
ففي النهاية، يبقى الصحفي قلب العملية الإخبارية، مهما تطورت الأدوات.
ملفات وتقارير
لماذا ارتفعت أسعار المواد الغذائية في الجزائر مؤخرًا؟ نظرة تحليلية سريعة
تشهد الجزائر خلال الأشهر الأخيرة ارتفاعًا ملحوظًا في أسعار المواد الغذائية، مما أثار قلق المواطنين وأدى إلى موجة من النقاشات على مواقع التواصل الاجتماعي وفي الشارع. ولكن، ما الأسباب الحقيقية وراء هذا الارتفاع؟ وهل هو مؤقت أم مستمر؟
أولًا: السياق العالمي
لا يمكن فصل الوضع المحلي عن تأثيرات الاقتصاد العالمي، فأسعار الغذاء تشهد ارتفاعًا في العديد من الدول، نتيجة لعوامل عديدة أبرزها:
- تعطل سلاسل التوريد بعد جائحة كورونا.
- الحرب في أوكرانيا التي أثرت على صادرات الحبوب والزيوت.
- ارتفاع تكاليف النقل والشحن البحري.
تسببت هذه العوامل في نقص المعروض وارتفاع تكلفة الاستيراد، مما انعكس مباشرة على الأسعار في الأسواق الجزائرية.
ثانيًا: العوامل المحلية
رغم التأثيرات العالمية، إلا أن بعض الأسباب تعود إلى الداخل الجزائري، مثل:
- قلة الإنتاج المحلي لبعض السلع الأساسية، ما يجعل السوق معتمدًا على الاستيراد.
- الاحتكار والمضاربة من قبل بعض التجار والموزعين.
- نقص الرقابة في الأسواق، خاصة في المناطق البعيدة عن العاصمة.
كما أن بعض البرامج الحكومية لدعم الفلاحين لم تحقق النتائج المرجوة، مما قلل من فرص الاكتفاء الذاتي.
ثالثًا: تأثير ذلك على المواطن
ارتفاع الأسعار له أثر مباشر على القدرة الشرائية للجزائريين، خاصة في ظل دخول متوسطة أو ضعيفة. فأسعار الزيت، الطماطم، البطاطا، وحتى السكر شهدت زيادات متكررة.
المواطن يجد نفسه بين مطرقة الأسعار وسندان الأجور الثابتة. هذا الوضع يؤثر على نمط الاستهلاك، ويدفع الكثير إلى تقليص الكميات أو تغيير العادات الغذائية.
رابعًا: هل هناك حلول؟
الحكومة الجزائرية أعلنت مؤخرًا عن عدة إجراءات لمواجهة الأزمة، منها:
- تشديد الرقابة على الأسواق.
- دعم الفلاحين وتشجيع الزراعة المحلية.
- تقنين الاستيراد ومحاولة تنويع مصادر التوريد.
لكن نجاح هذه الإجراءات يعتمد على التنفيذ العملي، وتضافر الجهود بين الجهات الرسمية والمجتمع المدني.
خامسًا: دور الإعلام والمواطن
من المهم أن يقوم الإعلام بدور توعوي، يشرح الأسباب ويكشف مواطن الخلل دون تهويل. كما يجب على المواطن أن يكون واعيًا بحقوقه، وألا يقع فريسة الشائعات أو الاستغلال.
الخاتمة
ارتفاع أسعار المواد الغذائية في الجزائر ليس أزمة بسيطة، بل تحدٍ يتطلب رؤية شاملة، وتدخلات سريعة ومتوازنة. فالاستقرار الغذائي ركيزة أساسية لأي تنمية اقتصادية أو اجتماعية.
ويبقى السؤال: هل يمكن للجزائر أن تحقق أمنها الغذائي في السنوات المقبلة؟ الإجابة تتوقف على القرارات التي تُتخذ اليوم.
ملفات وتقارير
فيديو – حزب الله يستهدف مطار بن غوريون بصاروخ ضمن رشقة صاروخية في أربعينية نصرالله
أعلنت المقاومة الإسلامية في لبنان أنها استهدفت “قاعدة عسكرية قرب مطار بن غوريون” جنوبي تل أبيبب بالصواريخ. في حين قالت وسائل إعلام إسرائيلية بتضرر طائرة من نوع “بوينغ 777” بسبب شطايا الصواريخ الاعتراضية في مطار بن غوريون.
وكانت وسائل إعلام عبرية أكدت سقوط صاروخ داخل مطار بن غوريون في تل أبيب، قادمًا من جنوب لبنان.
وأعلنت صحيفة يديعوت أحرنوت سقوط صاروخ داخل المطار، بعد رشقة صاروخية أطلقت من لبنان.
بينما قالت “القناة 12 الإسرائيلية إن حركة الطيران توقفت في مطار بن غوريون عقب سقوط الصاروخ.
وتناقلت حسابات على مواقع التواصل مقطع فيديو قال ناشطون إنه يظهر لحظة سقوط الصاروخ في المطار.
وذكرت وسائل إعلام عبرية أن 11 صاروخًا أطلقت اليوم الأربعاء من لبنان باتجاه إسرائيل، وصلت إلى محيط مطار بن غوريون للمرة الأولى منذ بداية الحرب.
كما أشارت منصات اعلامية إسرائيلية إلى سقوط 10 صواريخ بين “شامير” و”كفر سولد” من دون انطلاق صفارات الإنذار.
وقالت إنه جرى وقف حركة الطيران في مطار بن غوريون وإغلاق بوابات المطار بعد إصابة محيطه بصاروخ.
وكانت العديد من بيانات حزب الله قد أشارت منذ صباح اليوم إلى العديد من العمليات العسكرية على العديد من الأصعدة، باستعمال صواريخ ثقيلة ونوعية استهدفت تل أبيب ومستوطنة سعسع وكريات شمونة وقاعدة راوية العسكرية في الجولان السوري المحتل والمطلة.
-
قراءات وتحاليل7 أشهر agoهل تمتلك الأحزاب السياسية رؤى حقيقية للتغيير في الجزائر؟
-
قراءات وتحاليلسنتين agoشرطة بجاية تحجز حوالي 85 كلغ من مختلف أنواع الأسماك غير صالحة للإستهلاك البشري
-
قراءات وتحاليلسنتين agoشرطة أوزلاقن ببجاية تحجز حوالي 01 كلغ من الكيف المعالج
-
قراءات وتحاليلسنتين agoفرقة البحث والتحري BRI بجاية توقف إمرأة وشريكيها بتهمة التهديد بنشر صور وفيديوهات مخلة بالحياء عبر مواقع التواصل الاجتماعي
-
اقتصاد ومعيشة7 أشهر agoالغلاء في الجزائر: أسباب اقتصادية أم سوء تسيير؟
-
ملفات وتقارير8 أشهر agoلماذا ارتفعت أسعار المواد الغذائية في الجزائر مؤخرًا؟ نظرة تحليلية سريعة
-
الجزائر العميقةسنة واحدة agoمن هو الجزائري حمزة بن دلاج أحد أخطر 10 هاكرز في العالم؟
-
الجزائر العميقة7 أشهر agoالسياحة الصحراوية في الجزائر: حلم قابل للتحقيق؟
