ملفات وتقارير
الهيئات الاسلامية تحذر من تبعات “مسيرة الأعلام”
دي زاد نيوز – وكالات | تصاعدت حدة المواقف المحذرة من قرار إسرائيل الذي يتضمن السماح للمستوطنين بأداء طقوسهم في باحات الأقصى خلال اقتحامهم المنتظر يوم الأحد المقبل خلال “مسيرات الأعلام” التي تترافق مع ذكرى “توحيد القدس”.
وعلى الرغم من تصريحات الحكومة الإسرائيلية، أمس، التي أفادت بأنه ليس هناك أي “نية لتغيير الوضع القائم في الحرم”، وأنها ستقوم بالطعن بقرار المحكمة الإسرائيلية، إلا أن ممارسات مستوطنين متشددين خلال اقتحام الأقصى الصباحي تدلل على ما يمكن ان يقوم به المستوطنون.
وحمل الاقتحام الصباحي الذي شارك فيه حوالى 96 متطرفا، محاولة 3 مستوطنين تأدية ركوع وطقوس يهودية.
ووثقت صور لمرابطين في الأقصى قيام مستوطن بالركوع على أحد ابوابه، فيما نقل شهود عيان عن الشرطة الإسرائيلية أنها منعت ثلاثة مستوطنين من أداء طقوس دينية يهودية حيث أخرجتهم من الحرم.
بدورها حذرت الهيئات والمرجعيات الإسلامية في المدينة من القرار الإسرائيلي وقالت إنها “لا تعترف بأيّ قرار أو قانون بشأن الأقصى المبارك لأيّ محكمة أو جهة كانت، وأن قرارات الاحتلال ستجرّ المنطقة إلى حربٍ دينية واسعة”.
جاء ذلك في بيانٍ صحافي صادر عن الهيئات الإسلامية: “نرفض القرار الذي صدر عما تدعى محكمة “الصلح” الاحتلالية أول من أمس بالسماح للمستوطنين بأداء الطقوس التلمودية العلنية في الأقصى خلال اقتحاماتهم ونؤكد عدم الاعتراف بأيّ قرار أو قانون بشأن الأقصى لأي محكمة أو أي جهة كانت”.
وشدد البيان على أن “الأقصى بمساحته البالغة 144 دونماً ومصلياته وأروقته فوق الأرض وتحتها هو مسجد إسلامي كامل للمسلمين وحدهم، ولا يقبل القسمة ولا الشراكة، وهو جزء من عقيدة كل مسلمي العالم”.
وأضاف معتبرا “السماح للمستوطنين باقتحام وأداء طقوسهم التلمودية من صلاة وانبطاح داخل الأقصى، وما تتخذه واتخذته سلطات الاحتلال من إجراءات بحق الأقصى والأوقاف، لها تبعاتها الخطيرة التي تؤثر على المنطقة وتتحمل حكومة الاحتلال تبعاتها”.
وشدد البيان على: “بطلان هذا القرار وانعدام الأثر القانوني له حسب القانون الدولي الذي لا يعترف بسلطة قضاء الاحتلال على الأراضي الفلسطينية المحتلة عام 1967، وأن هذا القرار يعد خرقاً لقرارات الشرعية الدولية المتعلقة بالقدس”.
وفي تفاصيل القرار الصادر عن محكمة الاحتلال، فإنه يسمح للمستوطنين بترديد صلوات “شماع يسرائيل” خلال اقتحام الأقصى، إضافة للسماح لهم بالاستلقاء على الأرض داخل المسجد.
وحسب القناة 12 الإسرائيلية فإن المحكمة سمحت بما يعرف بـ”السجود الملحمي” وبالأداء العلني لصلاة “الشماع” في الأقصى، إضافة إلى كونها تلغي أمر إبعاد عن الأقصى لمجموعة من المتطرفين قاموا بهذا الفعل في أوقات سابقة.
وفي نص “محكمة الصلح” فإنه يسمح بالانبطاح الكامل على الأرض “السجود الملحمي” وبقراءة صلوات “الشماع” بصوت مرتفع باعتبارها “ممارسة لحق مكفول لجميع الديانات”، وبأنه “لا يهدد السلم” وبالتالي لا يتناقض مع “قانون حماية الأماكن المقدسة” المعمول به لدى الاحتلال.
وبرأي الباحث المقدسي زياد ابحيص فإنه بموجب هذا الحكم فإن القاضي الإسرائيلي تسيون سهراي يكون قد أضفى المشروعية القانونية بنظر كيان الاحتلال على “السجود الملحمي” الذي يعد إحدى ذروات العبادة اليهودية في الأقصى، وعلى الصلوات العلنية الجماعية في الأقصى.
ويؤكد ابحيص أن “الشماع” يمثل افتتاحية الصلاة التوراتية. أما القرار فهو يشكل امتداداً لمسار طويل من الأحكام القضائية المعززة لتهويد الأقصى، وآخرها في 6 تشرين الأول /أكتوبر 2021 بالسماح بـ “الصلوات الصامتة”، ثم تأكيده في محكمة الاستئناف بعد يومين من الشهر نفسه.
وجاء الحكم الإسرائيلي استجابة لاعتراض قدمه ثلاثة من المتطرفين كانت شرطة الاحتلال قد أبعدتهم عن الأقصى مدة 15 يوماً بعد أن أدوا “السجود الملحمي” ظهر يوم النكبة 15-5-2022 في اقتحام نظمته الجمعيات اليمينية نكاية بالفلسطينيين.
وبرأي المحامي خالد زبارقة، فإن الاحتلال كسلطة قائمة لا يحق له تطبيق قانونها المدني على المسجد الأقصى، ولا يوجد صلاحية ولا اختصاص لجهازها القضائي عليه.
وأوضح: “كل القرارات الصادرة عن محاكم الاحتلال هي قرارات باطلة من أصلها”.
كما أشار إلى أن كل هذه القرارات قانونيا “باطلة لأنها صادرة عن جهة ليست ذات اختصاص، سواءً قررت المحكمة الإسرائيلية أم لم تقرر، أو استأنفت الحكومة الإسرائيلية على القرار المذكور أم لم تستأنف، أو قبلت محكمة الاستئناف القرار أم لم تقبله”.
وشدد معتبرا هذه القرارات توظيفا سياسيا للجهاز القضائي الإسرائيلي بهدف تمرير أجندة سياسية على المسجد الأقصى، وهي تعكس الخطورة التي يتعرض لها المسجد الأقصى من طرف الجهات الرسمية.
وتستعد شرطة الاحتلال لتأمين مسيرة الأعلام التي ينظمها المستوطنون الاحد، فيما تلقت شرطة الاحتلال طلبات بالمصادقة على تنظيم مسيرات استفزازية مماثلة في اللد والرملة وعكا، وسط مخاوف أمنية من تكرار أحداث العام الماضي.
ولفت موقع إلكتروني إسرائيلي إلى أن شرطة الاحتلال تستعد للدفع بالآلاف من عناصرها وعناصر قوات “حرس الحدود” لخلق منطقة عازلة بين المستوطنين المشاركين في المسيرة ومحيط مسارها الفلسطيني، بمن في ذلك الشبان المقدسيون الذين قد يحاولون صد محاولات المستوطنين لاقتحام البلدة القديمة والوجود الفلسطيني المكثف المتوقع في منطقة باب العامود.
كما كثفت شرطة الاحتلال من انتشار عناصرها في البلدات العربية في مناطق الـ48، بما في ذلك الطرق والشوارع الرئيسية، وقالت المصادر إن شرطة الاحتلال ستكون جاهزة هذا العام لتوفير استجابة فورية لأي محاولة لتعطيل وتقييد حرية التنقل.
في السياق، يرى الباحث المقدسي مازن الجعبري أن مسيرة الأعلام يمكن ان تمضي عبر تصورين: الأول أن تتم، مع خطورة مواجهات مع الفلسطينيين في ضوء إدراك “الإسرائيليين” لهذا الأمر وتبعاته، وسيتزامن ذلك مع إجراءات أمنية عالية مثل إغلاق بابي العامود والخليل، وإخلاء وقمع الفلسطينيين تماماً. أما السيناريو الثاني بحسب الجعبري أن يكون هناك تدخل من المقاومة الفلسطينية، حيث أن هناك تهديدات من غالبية الفصائل بالتدخل، خاصة وأن المسيرة في يوم 29 مايو/ أيار الجاري، وهو اليوم ذاته الذي تنشر له دعوات من قبل المستوطنين لاقتحام المسجد الأقصى بأعداد كبيرة، إلى جانب التحشيد المرافق لمسيرة الأعلام بعد الفشل الكبير الذي مُنيت به العام الماضي بعد هبة القدس.
المصدر: القدس العربي
الأولى
الذكاء الاصطناعي في غرف التحرير الجزائرية: بين التطور المهني وتهديد القيم الصحفية
في السنوات الأخيرة، أصبح الذكاء الاصطناعي (AI) من أبرز التقنيات التي تقتحم المجالات المختلفة، ومنها الإعلام والصحافة.
أصبح الصحفيون في مختلف أنحاء العالم، بما في ذلك الجزائر، يتعاملون مع أدوات ذكاء اصطناعي تساعدهم في التحرير، الترجمة، تدقيق النصوص، وحتى اقتراح العناوين.
لكن…
هل هذه الأدوات تعني تطورًا مهنيًا؟ أم تهديدًا حقيقيًا للصحفي ومصداقية المعلومة؟
هذا ما نحاول الغوص فيه في هذا المقال التحليلي الذي يكشف لنا “ما وراء الخبر”.
ما هو الذكاء الاصطناعي في الإعلام؟
الذكاء الاصطناعي في الصحافة لا يعني فقط الروبوتات أو الأنظمة الخارقة، بل يشمل تطبيقات بسيطة ومباشرة، منها:
- أدوات تدقيق لغوي مثل Grammarly وLanguageTool
- برامج توليد العناوين مثل Headline Studio
- مولدات محتوى مثل ChatGPT
- أنظمة توصية الأخبار في المواقع
- أدوات التحقق من الأخبار والصور والفيديوهات
هذه الأدوات قادرة على تحسين السرعة والكفاءة، لكنها أيضًا تطرح تساؤلات أخلاقية وجوهرية.
الواقع داخل غرف التحرير الجزائرية
رغم أن الإعلام الجزائري بدأ يدخل عالم الرقمنة، فإن تبني أدوات الذكاء الاصطناعي لا يزال محدودًا جدًا.
ويُعزى ذلك إلى عدّة عوامل:
- ضعف التكوين التكنولوجي للصحفيين
- نقص الوعي بأهمية الأدوات الحديثة
- قلة الموارد التقنية لدى أغلب المؤسسات الإعلامية
- غياب محتوى عربي موجه خصيصًا للصحفي الجزائري
يقول الصحفي “ياسين ب.” من جريدة إلكترونية جزائرية:
“نسمع عن أدوات تساعد الصحفي، لكننا لا نملك وقتًا أو تدريبًا لاستخدامها بشكل فعلي… أحيانًا نظن أن التكنولوجيا حكر على الإعلام الغربي.”
بين التمكين والتهميش: هل يشكل AI تهديدًا للصحفي؟
هنا يبرز الانقسام في الرأي داخل الوسط الصحفي:
- فريق يرى أن الذكاء الاصطناعي يدعم الصحفي ويقلل من الأخطاء ويوفر وقت البحث والتحرير.
- وآخر يخشى أن يُستبدل الصحفي بالكامل بأدوات تكتب وتنشر دون تدخل بشري.
لكن الحقيقة أكثر تعقيدًا.
الذكاء الاصطناعي لا يملك الوعي، ولا الفهم السياقي، ولا الأخلاقيات المهنية التي يمتلكها الإنسان.
الصحافة ليست مجرد “نص مكتوب”، بل عملية تحليل، وتحرٍّ، ومسؤولية أمام الجمهور.
تحديات التحقق والموثوقية
من أخطر الإشكالات التي يطرحها الذكاء الاصطناعي: إنتاج أخبار زائفة أو مضللة دون قصد.
فمثلاً، يمكن لمولد نصوص أن يؤلف خبرًا كاملاً بأسلوب واقعي لكن بمعلومات غير صحيحة تمامًا.
كما يمكن تزييف صور وفيديوهات باستخدام أدوات “Deepfake”، مما يصعب مهمة الصحفي في التحقق.
هنا تصبح الحاجة إلى صحفيين مدرّبين على أدوات التحقق أكبر من أي وقت مضى.
أمثلة من تجارب عالمية
في وكالة “أسوشيتد برس”، تُستخدم برامج AI لكتابة تقارير اقتصادية بسيطة.
صحيفة “واشنطن بوست” طوّرت أداة باسم Heliograf، تولد تقارير رياضية وانتخابية قصيرة.
لكن رغم هذا، لم تُستغنَ عن الصحفيين، بل وُجهوا نحو المهام التحليلية والقصصية.
ما يعني أن الذكاء الاصطناعي لا يُقصي الصحفي، بل يعيد تشكيل دوره.
ما الذي يمكن أن تفعله المؤسسات الجزائرية؟
🔹 تدريب الصحفيين على أدوات التحرير والتوثيق المدعومة بالذكاء الاصطناعي
🔹 إنشاء منصات تحقق جزائرية موثوقة
🔹 ترجمة وتكييف أدوات الذكاء الاصطناعي لتناسب اللغة العربية والسياق المحلي
🔹 توجيه الذكاء الاصطناعي لخدمة الصحافة الاستقصائية
الخلاصة:
الذكاء الاصطناعي فرصة حقيقية للإعلام الجزائري ليدخل عصرًا جديدًا من الاحترافية والسرعة.
لكنه أيضًا تحدٍّ أخلاقي ومهني، يتطلب وعيًا وتخطيطًا لاستخدامه في دعم الصحافة، لا إضعافها.
ففي النهاية، يبقى الصحفي قلب العملية الإخبارية، مهما تطورت الأدوات.
ملفات وتقارير
لماذا ارتفعت أسعار المواد الغذائية في الجزائر مؤخرًا؟ نظرة تحليلية سريعة
تشهد الجزائر خلال الأشهر الأخيرة ارتفاعًا ملحوظًا في أسعار المواد الغذائية، مما أثار قلق المواطنين وأدى إلى موجة من النقاشات على مواقع التواصل الاجتماعي وفي الشارع. ولكن، ما الأسباب الحقيقية وراء هذا الارتفاع؟ وهل هو مؤقت أم مستمر؟
أولًا: السياق العالمي
لا يمكن فصل الوضع المحلي عن تأثيرات الاقتصاد العالمي، فأسعار الغذاء تشهد ارتفاعًا في العديد من الدول، نتيجة لعوامل عديدة أبرزها:
- تعطل سلاسل التوريد بعد جائحة كورونا.
- الحرب في أوكرانيا التي أثرت على صادرات الحبوب والزيوت.
- ارتفاع تكاليف النقل والشحن البحري.
تسببت هذه العوامل في نقص المعروض وارتفاع تكلفة الاستيراد، مما انعكس مباشرة على الأسعار في الأسواق الجزائرية.
ثانيًا: العوامل المحلية
رغم التأثيرات العالمية، إلا أن بعض الأسباب تعود إلى الداخل الجزائري، مثل:
- قلة الإنتاج المحلي لبعض السلع الأساسية، ما يجعل السوق معتمدًا على الاستيراد.
- الاحتكار والمضاربة من قبل بعض التجار والموزعين.
- نقص الرقابة في الأسواق، خاصة في المناطق البعيدة عن العاصمة.
كما أن بعض البرامج الحكومية لدعم الفلاحين لم تحقق النتائج المرجوة، مما قلل من فرص الاكتفاء الذاتي.
ثالثًا: تأثير ذلك على المواطن
ارتفاع الأسعار له أثر مباشر على القدرة الشرائية للجزائريين، خاصة في ظل دخول متوسطة أو ضعيفة. فأسعار الزيت، الطماطم، البطاطا، وحتى السكر شهدت زيادات متكررة.
المواطن يجد نفسه بين مطرقة الأسعار وسندان الأجور الثابتة. هذا الوضع يؤثر على نمط الاستهلاك، ويدفع الكثير إلى تقليص الكميات أو تغيير العادات الغذائية.
رابعًا: هل هناك حلول؟
الحكومة الجزائرية أعلنت مؤخرًا عن عدة إجراءات لمواجهة الأزمة، منها:
- تشديد الرقابة على الأسواق.
- دعم الفلاحين وتشجيع الزراعة المحلية.
- تقنين الاستيراد ومحاولة تنويع مصادر التوريد.
لكن نجاح هذه الإجراءات يعتمد على التنفيذ العملي، وتضافر الجهود بين الجهات الرسمية والمجتمع المدني.
خامسًا: دور الإعلام والمواطن
من المهم أن يقوم الإعلام بدور توعوي، يشرح الأسباب ويكشف مواطن الخلل دون تهويل. كما يجب على المواطن أن يكون واعيًا بحقوقه، وألا يقع فريسة الشائعات أو الاستغلال.
الخاتمة
ارتفاع أسعار المواد الغذائية في الجزائر ليس أزمة بسيطة، بل تحدٍ يتطلب رؤية شاملة، وتدخلات سريعة ومتوازنة. فالاستقرار الغذائي ركيزة أساسية لأي تنمية اقتصادية أو اجتماعية.
ويبقى السؤال: هل يمكن للجزائر أن تحقق أمنها الغذائي في السنوات المقبلة؟ الإجابة تتوقف على القرارات التي تُتخذ اليوم.
ملفات وتقارير
فيديو – حزب الله يستهدف مطار بن غوريون بصاروخ ضمن رشقة صاروخية في أربعينية نصرالله
أعلنت المقاومة الإسلامية في لبنان أنها استهدفت “قاعدة عسكرية قرب مطار بن غوريون” جنوبي تل أبيبب بالصواريخ. في حين قالت وسائل إعلام إسرائيلية بتضرر طائرة من نوع “بوينغ 777” بسبب شطايا الصواريخ الاعتراضية في مطار بن غوريون.
وكانت وسائل إعلام عبرية أكدت سقوط صاروخ داخل مطار بن غوريون في تل أبيب، قادمًا من جنوب لبنان.
وأعلنت صحيفة يديعوت أحرنوت سقوط صاروخ داخل المطار، بعد رشقة صاروخية أطلقت من لبنان.
بينما قالت “القناة 12 الإسرائيلية إن حركة الطيران توقفت في مطار بن غوريون عقب سقوط الصاروخ.
وتناقلت حسابات على مواقع التواصل مقطع فيديو قال ناشطون إنه يظهر لحظة سقوط الصاروخ في المطار.
وذكرت وسائل إعلام عبرية أن 11 صاروخًا أطلقت اليوم الأربعاء من لبنان باتجاه إسرائيل، وصلت إلى محيط مطار بن غوريون للمرة الأولى منذ بداية الحرب.
كما أشارت منصات اعلامية إسرائيلية إلى سقوط 10 صواريخ بين “شامير” و”كفر سولد” من دون انطلاق صفارات الإنذار.
وقالت إنه جرى وقف حركة الطيران في مطار بن غوريون وإغلاق بوابات المطار بعد إصابة محيطه بصاروخ.
وكانت العديد من بيانات حزب الله قد أشارت منذ صباح اليوم إلى العديد من العمليات العسكرية على العديد من الأصعدة، باستعمال صواريخ ثقيلة ونوعية استهدفت تل أبيب ومستوطنة سعسع وكريات شمونة وقاعدة راوية العسكرية في الجولان السوري المحتل والمطلة.
-
قراءات وتحاليل7 أشهر agoهل تمتلك الأحزاب السياسية رؤى حقيقية للتغيير في الجزائر؟
-
قراءات وتحاليلسنتين agoشرطة بجاية تحجز حوالي 85 كلغ من مختلف أنواع الأسماك غير صالحة للإستهلاك البشري
-
قراءات وتحاليلسنتين agoشرطة أوزلاقن ببجاية تحجز حوالي 01 كلغ من الكيف المعالج
-
قراءات وتحاليلسنتين agoفرقة البحث والتحري BRI بجاية توقف إمرأة وشريكيها بتهمة التهديد بنشر صور وفيديوهات مخلة بالحياء عبر مواقع التواصل الاجتماعي
-
اقتصاد ومعيشة7 أشهر agoالغلاء في الجزائر: أسباب اقتصادية أم سوء تسيير؟
-
ملفات وتقارير8 أشهر agoلماذا ارتفعت أسعار المواد الغذائية في الجزائر مؤخرًا؟ نظرة تحليلية سريعة
-
الجزائر العميقةسنة واحدة agoمن هو الجزائري حمزة بن دلاج أحد أخطر 10 هاكرز في العالم؟
-
الجزائر العميقة7 أشهر agoالسياحة الصحراوية في الجزائر: حلم قابل للتحقيق؟
